كشف نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ان الخلية الداعية لتعديل الدستور واتاحة فرصة مأمورية ثالثة للرئيس ولد عبد العزيز ، تحولت إلى معارضة صامتة ضد ترشيح ولد الغزواني.
وتداول النشطاء اسماء لمقربين جدا من النظام مازالوا مصرين على المبادرة الاولى التي رفضها الرئيس نفسه ، وشرب الدهر عليها.
وأكد بعضهم ان قادة الخلية استقطبوا مدراء ، ومازالوا على اتصال ويهدفون لتدوير المشهد وإعادته من جديد ، كما يراهنون على انسحاب جماعي للمرشحين والعودة إلى نقطة الصفر