لاحول ولاقوة إلا بالله ..
ما أقرب الحياة من الموت ...
الليلة أثناء صلاة العشاء في أحد الجوامع الكبيرة هنا في العاصمة كان يصلي عن يميني شاب ثلاثيني ..كانت تلاوة الإمام رائعة في هدوء..وفِي السجدة الأولى من الركعة الأولى حدث مالم يكن يخطر لي ببال ..
لقد رفعنا رؤوسنا من السجدة وبقي الشاب ساجدا..
أطال السجود فنظرت إليه نظرة خوف وإشفاق عليه من سوء قد يلحقه فإذا به يجمع شِ من إمْبِسكِيت سِرْغِلّه مَكْبوبْ من لِبْنِتْ دِرّاعْتو
والحمد لله على سلامته
.
من صفحة الدكتور ابو يوسف محمدن
الفائدة التي نخرج بها من هذه القصة "المضحكة" هي أن الكثيرين من الشباب اليوم ـ مع الاسف ـ