تحول رئيس الجمهورية خلال ظهوره في زيارة غير رسمية للمنقبين عن الذهب في (أكليب امندور) إلى موضع جدل وتهكم بالغ على مواقع وشبكات التواصل الاجتماعي بسبب الملابس التى ظهر فيها حيث تم تداول صورته على نطاق واسع رفقة وزيري الدفاع والمعادن وعدد من الضباط ليطرح السؤال القديم مرة ثانية من يختار للرئيس ملابسه؟
وأثارت ملابسه جدلا كبيرا على بعض المتصات نظرا لتداخل الالوان و عدم انسجامها مع بعضها، مما اثار العديد من التعليقات الساخرة أحيانا والمستغربة لدور ابرتكول الرئيس ومعاير اختيار الازياء للمناسبات
وذاق رفيقه و وزير دفاعه الفريق "غزواني" من الكأس ذاته حيث أحدثت ملابسه وقبعته جدلا واسعا بين من اعتبر ان غزواني اعتاد البدلة العسكرية واصبحت ماركة مسجلة باسمه واي ملابس اخرى اصبحت لاتتماشى معه وبين من سخر من تنافر الالوان الجدل ذاته طال ملابس وزير المعادن لكن بنسبة اقل
وكان الرئيس الموريتاني قد قام بزيارة لمنطقة التنقيب "أكليب امندور" رفقة وزيري الدفاع والمعادن واطلع على ظروف المنقبين وتعهد بحل مختلف المشاكل التى طرحوها